Getting My الذكاء العاطفي عند المرأة To Work



تعبير الوالدين عن مشاعرهما أمام الطفل؛ وذلك لكي يتعلم معنى كل انفعال إنساني، ويعرف كيف يُستعمَل.

من أهم عوامل تنمية الذكاء العاطقي هي الاهتمام بالسلوك وتأثيره على تواصلك مع الآخرين أو إنتاجيتك.

ثانياً، امتلكي ذخيرة وافرة من الكلمات والعبارات العاطفية التي تدل على الذكاء

والاقتصادية والثقافية والتعليمية والمهنية والفنية والقصصية والروائية والمترجمة وغيرها.

تتمتع المرأة ببعض خصائص الذكاء العاطفي الفطرية التي تميِّزها عن تلك الموجودة عند الرجل، ولتعرف أكثر كيف تستعمل المرأة تلك الميزات في تعاملها مع زوجها أو في تربيتها لطفلها أو في العمل؛ تابع معنا هذا المقال.

كتاب "الذكاء العاطفي والتعلم الاجتماعي العاطفي" للمؤلف فتحي عبد الرحمن جروان.

ومع ذلك، لا يجب أن يكون هذا أمراً سيئاً؛ إذ قد يؤدي حل النزاع بطرائق صحيَّة وبنَّاءة إلى تعزيز الثقة بين الناس. في النهاية، عندما لا يُنظر إلى الصراع على أنه تهديد أو عقاب، فإنَّه يعزز الحرية والإبداع والسلامة في العلاقات.

يطمح كل الناس للوصول إلى سلوكيات سليمة ومشاعر متوازنة، إلَّا أنَّهم يفقدون متعة المشاعر المتوازنة بفعل استسلامهم لسيل الانفعالات التي تعصف بهم.

يتحمَّل الآباء مشاعر الاستياء التي يسبِّبها أطفالهم المراهقون لهم، ويخبرونهم بحبِّهم لهم باستمرار دون أن يسمحوا لهم بالقيام بكل ما يرغبون به، وحينما يسود الذكاء العاطفي في العائلة ويُغرق الوالدان أطفالهم نور بالحب والود، تنتهي مرحلة المراهقة بسلام وينشأ أبناء صالحين وأصحَّاء نفسياً.

يشمل القدرة على حل المشكلات والاستنتاج والاستقراء والتعلم من خلال دراسة العلاقات السببية.

يمتاز صاحب الذكاء الاجتماعي بامتلاكه المرونة التي تجعله قادرا على التكيف مع الظروف والمواقف المختلفة، وتقبل آراء الآخرين برحابة صدر، وإنّ هذه المرونة تعطيه ميزة اتخاذ القرارات بطريقة موضوعية يراعي فيها كل التغيرات التي يمكن أن تعترض طريق حياته.

تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً

شرح رفع ونصب الفعل المضارع دروس من كتاب المختصر فى النحو

تترافق مرحلة المراهقة مع صعوبات متعددة، لأنَّ لا أحد يعرف بالضبط كيفية التعامل مع التغيرات الهائلة التي يمر بها المراهقون، إذ من الطبيعي أن يبتعد الأطفال عن والديهم حينما يصلون إلى مرحلة البلوغ، ولكن يجب أن يحرصا على أن يبلغ الأطفال هذه المرحلة آمنين وأصحاء نفسياً، وتقتضي هذه المرحلة التعامل مع الأطفال بتعاطف للقدرة على تفهمهم حينما تؤدي التغيرات الهرمونية إلى تقلبات في مزاجهم، كما يتطلَّب الأمر وعياً دائماً ليظلَّ الآباء مصدر الأمان والحكمة التي يحتاجها المراهقون أكثر من أي وقت مضى.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *