Considerations To Know About الاحتراق النفسي للأم



هنا يشعر الشخص أنه مصاب بالإجهاد والإرهاق العاطفي وغير قادر على مواصلة العمل والتأقلم، بالإضافة إلى بعض الاضطرابات الجسدية ومواجهة مشاكل في الجهاز الهضمي والمعدة.

يمكن أن تكون مجموعات الدعم أداة فعالة في تبادل الخبرات وتخفيف الشعور بالعزلة لديهن.

ولذلك قد يزيد من الضغوط اليومية على الآباء، مما يجعل من الصعب الحفاظ على التوازن النفسي والجسدي. كما في حالات التوحد وغيرها

كيف يمكن التغلب على الاحتراق النفسي لدى أمهات أطفال التوحد؟

بالإضافة إلى ذلك، قد تعاني النساء المُصابات بالفصام من تكرار الأعراض الذهانية، مثل الهلوسة والأوهام والتفكير غير المنظم، خلال فترة ما بعد الولادة. يمكن أن تؤدي هذه الأعراض إلى إضعاف قدرة الأم على رعاية نفسها وطفلها بشكل كبير، مما يستلزم دعمًا وعلاجًا شاملًا.

حيث يمكن أن تحفز الأنشطة البدنية إفراز الإندورفينات التي تجعلكَ تشعُر بتحسن المزاج، وكذلك المواد الكيميائية العصبية الطبيعية التي تعزِّز من الإحساس بالراحة النفسية. كما أن ممارسة التمرينات تعيد تركيز عقلك على حركات جسمك، الأمر الذي من شأنه تحسين مزاجك والمساعدة على تخفيف التوترات اليومية.

ج-الحدود المکانية :أجريت الدراسة بأحياء محافظة بورسعيد(حى المناخ-حى الشرق-حى العرب-حى الزهور-حي الضواحي-حي الجنوب) بالإضافة إلى مدينة بورفؤاد.

وتساهم هذه الأفكار الغير مرغوبة في تكرار دورة الاكتئاب، مما يزيد من حدة الضغط العاطفي الذي تُعاني منه الأمهات.

متلازمه الاحتراق النفسي والتعرض للضغط طوال الوقت، هل تتحمل العديد من المسئوليات والإرهاق لساعات متواصلة؟ هل لديك مدير لا يتوقف عن طلب المهام؟ ربما وصل بك الأمر إلى التوتر والاكتئاب، كل هذا وأكثر يحدث معاً مرارا وتكرار في حياتنا اليومية ويجعلنا نشعر بالتعب والإرهاق، لذلك نتعرف معاً سوياً في المقال التالي عن متلازمة الاحتراق النفسي، وأسباب الاصابة به وكيفية التخلص منه.

وفى إطار هذا التصور للاحتراق النفسى ، تلعب العوامل الفردية دورًا هامًا في نور تطور هذه المتلازمة ، لأن الأشخاص الذين يتسمون بالالتزام في العمل أو التفاني لقضية ما ، يكونون أكثر من غيرهم عُرضة للإصابة بهذا المرض.

خلال فترة ما بعد الولادة، تحتاج النساء المُصابات بحالات صحية عقلية موجودة مسبقًا إلى رعاية ودعم متخصص لإدارة أعراضهن ​​بشكل فعال، وللحد من مخاطر النتائج السلبية على الأم والطفل على حدٍ سواء.

غالبًا ما تقوم الأمهات بعدة أدوار، كراعية الأفراد، والاهتمام بشؤون الأسرة، وشريكة رومانسية، وموظفة مهنية.

فقد لاحظ عليهم ظهور أعراض بدنية مميزة مصاحبة لهذا التغير مثل : الإنهاك، والإرهاق، و استمرار نزلات البرد، والصداع ، والاضطرابات المعوية والهضمية، والأرق.

يُمكن أن تكون آثار اضطراب التكيف على الطفل كبيرة. قد تجد الأمهات اللاتي يُعانين من هذه الحالة صعوبة في توفير رعاية مستمرة وداعمة لأطفالهن الرضع، نظرًا لتأثيره على رفاهيتهن العاطفية والجسدية الخاصة. وهذا يمكن أن يعطل إنشاء رابط آمن بين الأم والطفل، مما قد يؤثر على نمو الطفل العاطفي وشعوره بالأمان. علاوة على ذلك، فإن التوتر والاضطراب العاطفي الذي تُعاني منه الأمهات المُصابات باضطراب التكيف، يُمكن أن يؤثر على العلاقة بين الوالدين والطفل وأنماط التواصل.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *